أن يدعو له كما أوصانا حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
اللهم يا حنان يا منان يا واسع الغفران اغفر لـ (المرحوم ايهاب الجارحي) وارحمه وعافه واعف عنه، وأكــــرم نزله ووسع مدخله ، وأغسله بالماء والثلج والبرد ، ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس.
اللهم ابدله دارا خيرا من داره . واهلا خيرا من اهله . وذرية خيرا من ذريته وزوجا خيرا من زوجه وادخله الجنة بغير حساب . برحمتك يا ارحم الراحمين
اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة، ولا تجعله حفرة من حفر النار، اللهم أسكنه الفردوس الأعلى من الجنة، وأنر قبره ووسع مدخله
اللهمّ يمّن كتابه، ويسّر حسابه، وثقّل بالحسنات ميزانه، وثبّت على الصّراط أقدامه، وأسكنه في أعلى الجنّات، بجوار حبيبك ومصطفاك صلّى الله عليه وسلّم.
اللهم اجعل عن يمينه نورًا، حتّى تبعثه آمنًا مطمئنًّا في نورٍ من نورك. اللهمّ انظر إليه نظرة رضا، فإنّ من تنظُر إليه نظرة رضًا لا تعذّبه أبدًا. اللهمّ أسكنه فسيح الجنان، واغفر له يا رحمن، وارحمه يا رحيم، وتجاوز عمّا تعلم يا عليم. اللهمّ اعف عنه، فإنّك القائل ويعفو عن كثير
أذكار الصباح
أذكار المساء
هدفنا هو فحص كل معلومة موجودة على الموقع بعناية فائقة، وتجنب أي افتراضات مشكوك فيها، ونحن مستعدون لقبول أي تعديل على أي محتوى قد يكون نتيجة لخطأ غير مقصود أو جهل. ❤️
الأربعين النووية هي مجموعة من الأحاديث النبوية التي جمعها الإمام النووي، وتعتبر واحدة من أشهر الكتب في التراث الإسلامي. تتضمن هذه المجموعة أربعين حديثًا نبويًا . تم اختيار هذه الأحاديث بعناية لتعكس أهم جوانب الدين الإسلامي من العقيدة، والعبادة، والأخلاق، والمعاملات.
مقتبس للتوضيح : من أفضل الأعمال التى تصل ثوابها للميت الدعاء وقراءة القرآن والعمل الصالح، مٌشيرًا الى أنه يجب الإنسان الذى يدعو للميت أن يقول 🌱 (اللهم هب مثل ثواب هذا العمل إلى روح المرحوم ايهاب الجارحي ) 🌱 فيستجيب الله سبحانه وتعالى هذا الدعاء فيجعل مثل ثوابه للمتوفى فيصل الثواب الى المتوفى وينفعه الله سبحانه وتعالى به سواء أكان بالدعاء أو قراءة القرأن أو ختمه أو صلاة نافلة أو عمل الصالح. وأشار الى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (( أو ولدًا صالح يدعو له)) فسبح كيفما شئت و أوهب ثواب هذا الذكر العظيم للمتوفى ويحصل الثواب للذاكر ثم يدعو أن يهب مثل ثواب هذا للمتوفى ويحصل كذلك الثواب لمن يدعو له. - ولله ورسوله اعلي واعلم
فقد روى البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن لله تسعة وتسعين اسماً مائة إلا واحداً من أحصاها دخل الجنة، ورواه الترمذي، وزاد فيه تعيين الأسماء على النحو التالي: هُوَ اللهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ، الْمَلِكُ، الْقُدُّوسُ، السَّلَامُ، الْمُؤْمِنُ، الْمُهَيْمِنُ، الْعَزِيزُ، الْجَبَّارُ، الْمُتَكَبِّرُ، الْخَالِقُ، الْبَارِئُ، الْمُصَوِّرُ، الْغَفَّارُ، الْقَهَّارُ، الْوَهَّابُ، الرَّزَّاقُ، الْفَتَّاحُ، الْعَلِيمُ، الْقَابِضُ، الْبَاسِطُ، الْخَافِضُ، الرَّافِعُ، الْمُعِزُّ، الْمُذِلُّ، السَّمِيعُ، الْبَصِيرُ، الْحَكَمُ، الْعَدْلُ، اللَّطِيفُ، الْخَبِيرُ، الْحَلِيمُ، الْعَظِيمُ، الْغَفُورُ، الشَّكُورُ، الْعَلِيُّ، الْكَبِيرُ، الْحَفِيظُ، الْمُقِيتُ، الْحَسِيبُ، الْجَلِيلُ، الْكَرِيمُ، الرَّقِيبُ، الْمُجِيبُ، الْوَاسِعُ، الْحَكِيمُ، الْوَدُودُ، الْمَجِيدُ، الْبَاعِثُ، الشَّهِيدُ، الْحَقُّ، الْوَكِيلُ، الْقَوِيُّ، الْمَتِينُ، الْوَلِيُّ، الْحَمِيدُ، الْمُحْصِي، الْمُبْدِئُ، الْمُعِيدُ، الْمُحْيِي، الْمُمِيتُ، الْحَيُّ، الْقَيُّومُ، الْوَاجِدُ، الْمَاجِدُ، الْوَاحِدُ، الصَّمَدُ، الْقَادِرُ، الْمُقْتَدِرُ، الْمُقَدِّمُ، الْمُؤَخِّرُ، الْأَوَّلُ، الْآخِرُ، الظَّاهِرُ، الْبَاطِنُ، الْوَالِي، الْمُتَعَالِي، الْبَرُّ، التَّوَّابُ، الْمُنْتَقِمُ، الْعَفُوُّ، الرَّءُوفُ، مَالِكُ الْمُلْكِ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ، الْمُقْسِطُ، الْجَامِعُ، الْغَنِيُّ، الْمُغْنِي، الْمَانِعُ، الضَّارُّ، النَّافِعُ، النُّورُ، الْهَادِي، الْبَدِيعُ، الْبَاقِي، الْوَارِثُ، الرَّشِيدُ، الصَّبُورُ.